يمكنُ أن يؤثر التعايش مع الألم على مشاعرك ومزاجك بشكل سلبي ويمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق والخوف. وَعلى وجه التّحديد:
-
يمكنُ أن يتسبب الألم والخوف من الألم في تجنّب الأنشطة البدنية والاجتماعية التي يمكن أن تُضعف علاقاتك وتؤثر على حركتك وتؤدي إلى مزيد من الألم.
-
يمكنُ أن تتطور الحالة المزاجية السلبية المستمرة إلى اضطراب مزاجي مثل الاكتئاب.
-
الألم والاكتئاب مرتبطان. يمكن أن يزيد الألم من الاكتئاب ويمكن أن يزيد الاكتئاب من الألم.